الهيئات العامة

   تتطلع رؤية الغرفة التجارية الصناعية بالطائف من مجتمع رجال الأعمال بمحافظة الطائف إلى تحقيق الأهداف التالية : 1 - التواصل والتعاون مع غرفتهم التجارية ، وتقديم كافة الأفكار والمقترحات التي تساهم في دفع عجلة التنمية الاقتصادية بهذه المحافظة .. 2 - عرض أية مشكلات أو عقبات تواجه قطاعاتهم المختلفة من خلال اللجان النوعية والمتخصصة بالغرفة والتي يمكن أن تتبنى هذه المشكلات وتعمل على حلها ، سواء من خلال اتصالاتها داخل المحافظة ، أو من خلال مجلس الغرف السعودية لحلها على المستوى الوطني . 3 - المبادرة في تسجيل أنشطتهم بالغرفة ، لمن هم غير مشتركين بها ، وتجديدها سنوياً ، لتستطيع الغرفة أن تواصل مسيرتها وتطوير أداءها وتقديم خدمات أفضل للقطاع الخاص ، وللمحافظة بشكل عام ، وذلك بالإدلاء بمعلومات صحيحة وتحديثها سنوياً . 4 - التجاوب مع دعوات الغرفة بالحضور والمشاركة عند عقد أية ندوات أو لقاءات مع المسئولين أو أي مناسبات أخرى ، وسيجدون الترحيب الكبير من الغرفة ، وطرح كل ما يواجهكم من مشكلات على هؤلاء المسئولين بكل شفافية ووضوح .. 5 - إن الغرفة التجارية الصناعية بالطائف ، تمثل كافة مصالح القطاع الخاص بالمحافظة ، وأنها المظلة التي يلتقي في رحابها كل منتسبي هذا القطاع ، وأنها بيتهم الأول ، وأن أبوابها مفتوحة دائماً ، وفي مقدمتها مكتب الأمين العام ، لتقبل كل اقتراحاتكم وتجاربكم ، ومشاكلكم ، وهذا ما يساعدنا في الأساس على تقديم خدمات أفضل لكم .. 6 - مساهمة رجال الأعمال الفعالة في تحقيق برامج توطين وظائف القطاع الخاص ، والتجاوب مع دعوات الغرفة المستمرة للمساهمة في توظيف الشباب السعودي من خلال البرامج التي تساهم وتساعد لتحقيق هذا الهدف ، والاستفادة من برامج الدعم الذي يقدمه صندوق تنمية الموارد البشرية ، نظراً لأنكم تساهمون فعليا في ميزانية هذا الصندوق من خلال الرسوم التي تدفعونه للعاملين غير السعوديين . 7 - المساهمة الفاعلة في تمويل بعض الدراسات التي تحتاجها المحافظة لدراسة بعض الظواهر الاقتصادية التي تطرأ على الساحة ، وتتطلب دراسة علمية صحيحة لتعود بالنفع والفائدة على المحافظة ككل .. أهــداف الغرفة : تضع الغرفة التجارية الصناعية بالطائف أهدافاً عدة لخدمة القطاع الخاص وتسخر كافة إمكانياتها المادية والبشرية لتحقيق هذه الأهداف وتكمن أهمية هذه الأهداف في الآتي: 1 - إبلاغ التجار والصنّاع بالأنظمة والقرارات والتعليمات الصادرة من الجهات ذات العلاقة للإستفادة منها والتقيد بموجبها . 2 - تبصير التجار والصناعيين بفرص الاستثمارات الجديدة من مختلف بلدان العالم . 3 - حل المنازعات التجارية والصناعية عن طريق التحكيم الودي والنظر في الشكاوى التي يتقدم بها رجال الأعمال ضد الآخرين سواء سعوديين أو أجانب والعمل على حلها بالطرق الودية والتوفيق والتسوية ، وتقديم الاستشارات القانونية والرد على الإستفسارات القانونية في كافة المجالات . 4 - إعداد البحوث والدراسات المتعلقة بالتجارة والصناعة من خلال دراسات ميدانية ومشاركة للغرف التجارية الصناعية بالمملكة ومجلس الغرف السعودية في تقديم بحوث إقتصادية شاملة لجميع نواحي المتغيرات الإقتصادية . 5 - التصديق على الشهادات والمحررات الخاصة بالشركات والمؤسسات وتوثيقها منعاً للتزوير . 6 - توفير التدريب والتنمية البشرية من خلال دراسة الإحتياجات التدريبية للقطاع الخاص وإعداد البرامج التدريبية من أجل تهيئة الكوادر القادرة على الإنخراط والعمل في القطاع الخاص فضلاً عن زيادة برامج التنمية الإدارية العاملين بالقطاع الخاص . 7 - مناقشة مشاكل رجال الأعمال وعرضها على الجهات الحكومية على مستوى كافة القطاعات الإقتصادية عن طريق اللجان المتخصصة واللجان الفرعية المنبثقة عنها والمكونة من رجال أعمال تتوافر لديهم الخبرة والدراية والكفاءة في تلمس الإحتياجات والمعوقات التي تواجه القطاعات المختلفة .. 8 - إصدار المجلات والنشرات : ( مجلة الطائف – النشرة الإقتصادية الشهرية ) وتتضمن هذه المطبوعات في محتوياتها فرص تجارية ومناقصات ومعارض محلية ودولية وتعاميم وغيرها من المعلومات الإقتصادية التي تهم رجال الأعمال . 9 - عقد والندوات والمؤتمرات واللقاءات الاقتصادية التي تخدم القطاع الخاص وإعطاء صورة واضحة عن المواضيع الهامة التي تختص بالشئون الإقتصادية لما يستجد من موضوعات جديدة في الساحة الإقتصادية المحلية والإقليمية والدولية . 10 - إقامة وتنظيم معارض الصناعات الوطنية والاستهلاكية والأسواق الخيرية والتعريف بالمنتجات الوطنية وذلك وفقاً لدراسة حالة الأسواق وتنشيط المبيعات ، هذا بالإضافة إلى تنظيم معارض الكتالوج وإرساء وكالات تجارية للمنتجات المحلية والدولية . الرسالة : • أن تشرف على الموقع الكوادر المؤهلة المسلحة بالعلم والتجارب والمعرفة حتى تعد البرامج التي تمكنه من إيصال خدماته للفئات المستهدفة من المنتسبين وغيرهم خاصة الشباب . • أن يكون دور الموقع تكاملياً يبدأ بتأهيل الشباب لدخول عالم العمل الحر ويسلحه بكل ما يعينه على إنجاح مشروعه . والعمل على جعل الموقع مركز الانطلاق للنمو الاقتصادي ومركزاً للإشعاع الثقافي ، وعاملاً فاعلاً في تطوير قطاع الأعمال وتكامل قطبي الاقتصاد السعودي وهما القطاعان العام والخاص .